في ليلةٍ مُقمرة
استلهمت فكرة هذه التدوينة من فيلكر عبدالله المهيري (رمضان في ٣٠ صورة)، وبدأت العمل مع بداية شهر أكتوبر، العالم كما أراه؛ صورةٌ لكل يوم.
عندما انتهيت ترددت في تجميع الصور ونشر التدوينة، تشجعت لنشرها اليوم بسبب إشارة اثنين من المدونين لي يوم أمس! فشكرًا عبدالله، وشكرًا ريمة (:
هذا كل شيء للعالم في شهر أكتوبر ٢٠٢٢ (:.
أعجبتني الصور حقاً، الصور المربعة مناسبة للتصوير اليومي وتجعل عملية تنسيق عناصر الصورة أكثر سهولة، الصور التي أعجبتني أكثر من غيرها، صورة الطيور 31، أوراق الخريف 9، زرقة وخضرة 9، سماء 10، غروب أحمر 23.
أود أن أسأل إن كنت تحفظين الصور في مكان خاص بها، في جهاز تخزين بعيد عن الهاتف أو في موقع ما؟
شكراً للمشاركة بالصور 🙂
الصور المربعة اخترتها متعمدًا لأنظّم المشروع وأتفق معك في أنها مناسبة لليوميات، صورة الطيور الأخيرة قد تكون صورتي المفضلة من كامل المشروع أيضًا! (:
لا أحفظ الصور في أي مكان، في الحقيقة حذفت الصور من الجهاز بعد نشر التدوينة، أصلًا هذا مايقيدني.. ضيق مساحة هاتفي تمنعني من أخذ صورٍ أكثر، هل عندك أي اقتراح لتجميع الصور في مكانٍ ما؟
شكرًا جزيلًا عبدالله، على الإلهام والتشجيع، والإطلّاع على التدوينة، والتعليق أيضًا 😀
إعجابإعجاب
أنصح دائماً بموقع فليكر وهو مجاني لأول ألف صورة بعد ذلك يحتاج لاشتراك سنوي، الخيار الآخر يمكن أن يكون خدمة غوغل وهي مجانية كما أذكر وتقدم 15 غيغابايت لكل بيانات الحساب، بمعنى أن خدمات أخرى ستأخذ من المساحة.
هناك خيار شراء قرص صلب خارجي أو حتى مفتاح USB وحفظ المحتويات عليه وهذا خيار أرخص وأسهل.
أهلًا وسهلًا بك يا عامر في المدونة، بالطبع! رقم ٢٥ خبز محمّص بالحبوب، تعلوه صلصة الريحان، شرائح طماطم، سبانخ، زيتون أسود، جبن فيتا “على الطريقة اليونانية”، كيوي ومكسرات، ورقم ٢٩ خبز وفاصوليا معلبّة بصلصة الطماطم، خضروات (جزر، خيار، فليفلة، زيتون أسود) وجبن فيتا مرةً أخرى، فقط الآن وأنا أكتبُ المكونات استوعبت أنّي أستخدم مكونات عديدة في وجبة واحدة ههههههههه، لكن صراحة أنا أحب الفطور والألوان وهذا يبدو لي عذرًا جميلًا xp
بيت العائلة في موقعٍ يحيطه البحر من كلّ صوب ٥ دقائق بالسيارة أو ٣٠ دقيقة مشيًا، لهذا دائمًا أفتقده وأفتقد سعته الآن، لاحظت أيضًا إن النّاس ليسوا سواءً في محبّة البحر.. بعضهم يعيش بقربه ولا يعطيه أي اهتمام، وآخرون يعيشون بعيدًا عنه ويحتفون بكلّ لقاء به! شجعتني يا أبا إياس على البحث عن أقرب بحرٍ لي وزيارته، إن فعلت إن شاءالله سأدوّن التجربة (:
شكرًا رياض! تستطيع التجربة بأي هاتف بجودة جيدة، في الحقيقة هاتفي ليس جديدًا، آيفون ٧ العادي بكاميرا واحدة وأرى أغلب الهواتف حولي بكاميرتين أو أكثر من آيفون وغيره وطبعًا بجودة أفضل لكنّي أظنّ أن الجودة التي يعطيها هاتفي جيدة بما يكفي، متحمسٌ لما سأراه على مدونتك إن شاءالله 😀
إعجابإعجاب
أهلًا وسهلًا بك في المدونة! التجربة لوحدها جميلة وممتعة وقد يشجعكِ هذا للتجربة مرةً أخرى! بالفعل الشكل المربع مناسب لليوميات وهنا كتب عنه عبدالله المهيري في مدونته: https://smallpages.blog/2022/11/13/التقط-صوراً-مربعة-بهاتفك-المربع-متواز/
سلمك الله وشكرًا لكِ (:
كانت تصلني إشعارات مدونتك كلما كتبت لكني أأجل قراءتها لمزاجٍ رائق مناسب. فحتى قراءة التدوينات تحتاج إلى مزاجٍ خاص!
تفرغت قبل يومين وقرأتها جميعها دفعةً واحدة. وقد شدني في هذه الكثير لما تحتويه من صور. صور شاعرية حقيقة تدل على عين فنية لملتقطها. حتى يمكنني الخروج بتفسيرات ورمزيات كثيرة منها!
أكثر ما أعجبني منها هي الصور ١٣، ١٨، ١٩، ٢١ بالأخص الصورة رقم ١٣ فقد ذكرتني بالفلسفة الطاوية (كن كالماء) والرواقية (كن كالصخر). كأنها فلسفتان في صورة واحدة.
التقاطة الحمامتان لطيفة جدًا وكيف إحدهما في الظل والأخرى في النور (:
ترتيبك للأطباق يفتح النفس لطعامٍ صحي. ألف عافية
جميل جدًا. استمر ولا نمانع بتدوينة شهرية كهذه (:
تبارك الرحمن ..
تدوينة بسيطة ولكن ممتعة ومليئة بالجمال.
أحببت طابع الصور المربعة، وأحببت التقاطاتك كثيرًا، تحديدًا الصور التي تحتوي على الطبيعة.
أحب كثيرًا تصوير اليوميات، ولدي صفحتي الشخصية على برنامج Trello التي استخدمها لرفع صور اليوم بالإضافة إلى كتابة اليوميات، والآن تحمست لفكرة مشاركة فترة معينة على المدونة، ملييييئة بالصور..
شكرًا لمشاركتك لنا هذا الجمال، استمتعت جدًا..
يا أهلًا وسهلًا بكِ في المدونة! أسعدني تعليقكِ جدًا فشكرًا جزيلًا لك. جميلٌ أن ترى من يشاركك حب تصوير اليوميّات وتقدير الجمال في الأشياء البسيطة ;D في الحقيقة لم أتوقف عن التصوير طوال هذه الفترة ولكنّي توقفت عن النشر.. وتعليقك دفعني للعودة إلى الصور والتفكير في النشر من جديد (: شكرًا.
بَـحر 
اترك رداً على baa7r إلغاء الرد