بدايةً، أشكركم جميعًا على ترحيبكم البهيّ بالنسخة الأولى من -العالم كما أراه-، تشجّعكم لالتقاط المزيد من الصور هو أكثر ما أسعدني، فشكرًا جزيلًا (:
العالم كما أراه في شهر ديسمبر؛ صورةٌ لكلّ يوم.































لعب دور المصوّر في الحياة يأخذني إلى منحنى آخر، التقطتُ الصورة رقم ٢٩ جلوسًا على درجٍ مُزدحم، هذا ما لا أفعله أبدًا في وقتٍ عاديّ لكن شدّني نور الشمس على الفسيفساء، عندما رفعتُ رأسي انتبهت لثلاثة أشخاصٍ وقفوا مبتسمين ومنتظرين لئلا يقطعوا تصويري! شعرتُ بالحرج، اعتذرت منهم وشكرتهم.
التصوير.. تفاعلٌ مع النّاس والعالم.
وأخيرًا، أشارككم هذا المقطع الذي أقدّره كثيرًا.. عن التصوير (:
اترك تعليقًا